أهلا بكم من جديد عشاق مدونة عالم الغموض و الأسرار مع قصة مرعبة من خيالي
الجزء الأول من قصة الصرخة الأخيرة( بقلم : إسماعيل أحمد )
صرخ الشاب المسكين بقوة وهو يستغيث بالواقفين حوله في هذا المكان المخيف الغامض لكنهم ظلوا ينظرون إليه و علي وجوههم ابتسامة خبيثة مجنونة , كان الشاب مقيد اليدين و القدمين إلي طاولة حديدية كالتي يستعملها المرضي في المستشفيات.
فجأة تحرك أحدهم و امسك بمشرط طبي واقترب من الشاب الذي نظر في فزع واغرس المشرط في ذراعه فصرخ الشاب من الألم ثم سحب المشرط , فسالت الدماء علي ذراعه و تساقطت علي الأرض ثم بدء في تقطيعه تقطيع الشاب ,,,,, يكمل فى المقال القادم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق